موقع متخصص بالشؤون الصينية

العدد الثاني والسبعون من نشرة الصين بعيون عربية: منظمة شانغهاي.. توسُّع وتعاظم الدور

0

 

صدر العدد الثاني والسبعون من “نشرة الصين بعيون عربية” وهو يتناول في ملفه الرئيس موضوع توسّع منظمة شانغهاي للتعاون بعد قمتها الأخيرة في العاصمة الكازاخية آستانة.
ويحمل الملف عنوان افتتاحية رئيس التحرير وهو: منظمة شانغهاي.. توسُّع وتعاظم الدور.
وفي الملف مقال للأستاذ مروان سوداح بعنوان: شانغهاي الأمل والعمل.
كما يتضمن الملف مواضيع معرّبة خصيصاً للنشرة من الصحف الصينية الصادرة بالعربية هذه عناوينها:
ـ منظمة شانغهاي تتوسع فيما يحضر شي القمة
ـ الهند وباكستان يستفيدان من “روح شنغهاي”
ـ الصين لن تستخدم منظمة شانغهاي للتدخل في النزاعات الهندية الباكستانية

وفي الملف مقالات حول الموضوع نفسه من المواقع الصينية الناطقة بالعربية هذه عناوينها:
ـ “روح شانغهاي” … سر نجاح منظمة شانغهاي للتعاون
ـ من الطاقة الى الموارد….الشراكة بين أعضاء منظمة شنغهاي للتعاون تدخل مرحلة جديدة

وبعيداً عن الملف يحتوي هذا العدد على مقال بقلم رئيس التحرير محمود ريا منشور في العدد الأربعين من نشرة الصين بعيون عربية الصادر بتاريخ 20 حزيران/ يونيو 2009، أي قبل ثماني سنوات بالضبط، يناقش فكرة العلاقات الصينية العربية والعوامل المؤثرة فيها، وهو بعنوان: “ماذا تريد الصين من العرب.. ماذا يريد العرب من الصين”. نعيد نشر هذا المقال على صفحات النشرة نظراً لما يحويه من أفكار، ولاستعادة تاريخ نشرة الصين بعيون عربية التي خدمت العلاقات بين الأمتين منذ العام 2007 وتستمر في خدمتها حتى الآن.

وفي العدد أيضاً مواضيع أخرى تعالج القضايا العربية من وجهة نظر صينية، ومواضيع أخرى حول العلاقات الصينية العربية هذه عناوينها:
ـ الأزمة الدبلوماسية الخليجية.. من الخاسر ومن الرابح؟
ـ مع تقلص نفوذ “داعش” بالشرق الأوسط… الإرهاب يحمل ملامح جديدة تعقد عملية مكافحته
ـ الصين تواصل محادثات السلام من أجل تسوية النزاع في سوريا
ـ الصينيون يبكون منتخب بلادهم لكرة القدم ويشيدون بأداء سوريا التي تمزقها الحرب

كما يتضمن العدد المواضيع التالية:
ـ نصف الشبان الصينيين يتوقعون تأثير “الحزام والطريق” على مستقبلهم
ـ مدرسة بو آي الدولية في مدينة شيآن تجذب الطلاب الأجانب من كل أنحاء العالم
ـ طريق بكين-شينجيانغ: أطول طريق سريع صحراوي في العالم
يمكنكم الحصول على نسخة من العدد من الرابط التالي:

 

ChinaInArabicNo072

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.