موقع متخصص بالشؤون الصينية

أخبار من الصين

0

•إعطاء أكثر من 2.221 مليار جرعة من لقاحات”كوفيد-19″ في البر الرئيسي الصيني
أُعطيت أكثر من 2.221 مليار جرعة من لقاحات (كوفيد-19) في البر الرئيسي الصيني حتى يوم الأحد، بحسب بيانات صدرت عن لجنة الصحة الوطنية الصينية اليوم (الاثنين).

•25 إصابة جديدة وافدة بكوفيد-19 في البر الرئيسي الصيني
قالت لجنة الصحة الوطنية، اليوم الاثنين، إن البر الرئيسي الصيني سجل 25 حالة إصابة جديدة بكوفيد-19 يوم الأحد الماضي، جميعها وافدة من خارج البر الرئيسي.
وأضافت اللجنة في تقريرها اليومي أنه من بين هذه الحالات الوافدة، هناك 14 حالة سُجلت في يوننان، و4 حالات في شاندونغ، و3 حالات في شانغهاي، وحالتان في قوانغدونغ، وحالة في كل من منطقتي منغوليا الداخلية وقوانغشي.
وتابعت اللجنة أنه لم يتم تسجيل حالات يُشتبه بإصابتها أو وفيات جديدة متعلقة بكوفيد-19 يوم الأحد الماضي.
وتم تسجيل ما إجماليه 9303 حالات وافدة في البر الرئيسي الصيني حتى نهاية يوم الأحد، بينها 8802 حالة خرجت من المستشفيات بعد تعافيها، و501 حالة لا تزال تتلقى العلاج الطبي فيها. ولم تُسجل أي حالات وفاة بين الحالات الوافدة.
وبلغ إجمالي عدد حالات الإصابة المؤكدة بكوفيد-19 في البر الرئيسي الصيني 96423 حالة حتى يوم الأحد، بينها 713 حالة لا تزال تتلقى العلاج، واحدة منها في حالة خطيرة.
وخرج ما إجماليه 91074 مريضا من المستشفيات بعد تعافيهم في البر الرئيسي الصيني، فيما توفي 4636 شخصا نتيجة المرض.
وتم تسجيل 8 حالات جديدة بدون أعراض، جميعها وافدة من خارج البر الرئيسي. وكان هناك ما إجماليه 361 حالة بدون أعراض، منها 345 حالة وافدة، تخضع للملاحظة الطبية حتى يوم الأحد.
وحتى نهاية يوم الأحد، تم تسجيل 12261 حالة إصابة مؤكدة بكوفيد-19، بينها 213 حالة وفاة في منطقة هونغ كونغ الإدارية الخاصة و77 حالة إصابة مؤكدة في منطقة ماكاو الإدارية الخاصة و16294 حالة إصابة مؤكدة بينها 846 حالة وفاة في مقاطعة تايوان.
وخرج ما إجماليه 11947 مريضا مصابا بكوفيد-19 في هونغ كونغ و64 في ماكاو و13742 في تايوان، من المستشفيات بعد تعافيهم.

 

•ميناء سكك حديدية حدودي بالصين يعزز واردات الفحم وسط نقص الطاقة
عزز ميناء سويفنخه للسكك الحديدية على الحدود الصينية الروسية وارداته للفحم لتلبية الطلب المتزايد من منتجي الطاقة وموردي التدفئة في شمالي الصين.
وشهد ميناء سويفنخه للسكك الحديدية الذي يقع في مقاطعة هيلونغجيانغ بشمال شرقي الصين، 36600 طن من الفحم المستورد من روسيا خلال عطلة العيد الوطني المستمرة من 1 إلى 7 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري.
بلغ متوسط الحجم اليومي لواردات الفحم أكثر من 5000 طن، بزيادة 20.9 في المائة مقارنة بالمستوى المتوسط في الأرباع الثلاثة الأولى من هذا العام، وفقا لمحطة سويفنخه للسكة الحديدية.
وقامت المحطة بتحسين عملية نقل البضائع المستوردة، مثل عمليات التحميل والتفريغ، لتحسين كفاءة النقل.
كما تم تنفيذ تدابير لكبح الغبار أثناء النقل من أجل حماية البيئة.
ولا تزال الطاقة الحرارية تستحوذ على نصيب كبير من إنتاج الطاقة في الصين، حيث تمثل حوالي 70 في المائة من توليد الطاقة فيها، وزاد موسم التدفئة القادم من الضغط على إمدادات الطاقة في شمالي الصين.
وتبذل البلاد جهودا شاملة لضمان إمدادات الطاقة بعد انقطاع التيار الكهربائي الذي أوقف إنتاج المصانع وأضر بالعائلات في بعض المناطق.

 

•منطقة التبت تصدر المزيد من الإئتمان الأخضر
قدمت منطقة التبت ذاتية الحكم بجنوب غربي الصين المزيد من القروض للزراعة العضوية والطاقة الشمسية وغيرها من المشاريع الخضراء، حيث يواصل رصيدها للائتمان الأخضر الارتفاع، وفقا للسلطات المحلية.
وقال فرع لاسا المركزي لبنك الشعب الصيني في بيان، إنه حتى نهاية يونيو الماضي، بلغ رصيد الائتمان الأخضر في منطقة لاسا 73.3 مليار يوان (حوالي 11.4 مليار دولار أمريكي)، بزيادة 6.4 بالمائة على أساس سنوي.
ويمثل هذا الرقم 14.2 بالمائة من إجمالي رصيد القروض في التبت.
ومن أجل دعم الحماية الإيكولوجية في المنطقة، أعطى فرع لاسا الأولوية للتمويل الأخضر وصاغ مبدأ توجيهيا لتطوير التمويل الأخضر.
كما أرشد فرع لاسا البنوك المحلية إلى الابتكار في منتجات وخدمات التمويل الأخضر، وعزز الإشراف على الائتمان الأخضر لتفادي المخاطر ذات الصلة.

 

•الكوارث الطبيعية تؤثر على 94.94 مليون شخص في الصين خلال أول تسعة أشهر من العام الجاري
ذكرت وزارة إدارة الطوارئ يوم الأحد أن الكوارث الطبيعية قد أثرت على حوالي 94.94 مليون شخص في الصين في الأرباع الثلاثة الأولى من العام الجاري، مع 792 قتيلا أو مفقودا.
وقالت الوزارة إن حوالي 5.26 مليون شخص نقلوا إلى أماكن آمنة أثناء هذه الفترة.
وتسببت الكوارث الطبيعية التي دمرت منازل ومحاصيل وغيرها، في خسائر اقتصادية مباشرة بـ286.4 مليار يوان (حوالي 44 مليار دولار أمريكي) أثناء الفترة بين يناير/ كانون الثاني وسبتمبر/ أيلول.
وأدت كوارث ناجمة عن ظروف جوية قاسية إلى خسائر فادحة. كما تعرضت الصين لهطول أمطار غزيرة للغاية لـ39 مرة في الأرباع الثلاثة الأولى، مما تسبب في فيضانات وغرق الطرق بالمياه، خاصة في مقاطعتي خنان وشنشي، وفقا للوزارة.
كما أثارت الزلازل الأرضية والأعاصير والجفاف والعواصف الثلجية وحرائق الغابات أضرارا بدرجات متفاوتة.
على الرغم من ذلك، كانت الآثار الكلية للكوارث الطبيعية في الشهور التسعة الأولى أقل من نظيرتها في نفس الفترة من الأعوام الخمسة الماضية، حيث انخفض عدد السكان المتأثرين والخسائر الاقتصادية المباشرة بنسبتي 31 في المائة و14 في المائة على التوالي.

 

•مقاطعة شانشي شمالي الصين تخصص 50 مليون يوان للمناطق المتضررة من الفيضانات
خصصت السلطات في مقاطعة شانشي شمالي الصين 50 مليون يوان (حوالي 7.8 مليون دولار امريكي) لدعم السيطرة على الفيضانات وأعمال الاغاثة بعد هطول أمطار غزيرة على المقاطعة الغنية بالفحم.
وستستخدم الأموال في عمليات النقل الطارئة وإعادة التوطين للأشخاص المتضررين من الكوارث، وترميم وإعادة بناء المنازل المتضررة، فضلاً عن إصلاح مرافق الري وحفظ المياه المتضررة والمواد اللازمة لاستعادة الإنتاج الزراعي في المناطق المتضررة بشدة، وجهود الإغاثة الأخرى في حالات الكوارث.
وضربت العواصف المطيرة المستمرة أجزاء متعددة من المقاطعة، مما أدى إلى ارتفاع منسوب المياه وفيضانات، وفقا للسلطات المحلية.
وتم إجلاء حوالي 55 ألف شخص، وأصدر مكتب الإنقاذ في حالات الطوارئ بالمقاطعة إشعارا طارئا يوم الأحد، حث فيه جميع الجهات المحلية على تعزيز إدارة مواقع إعادة التوطين للأشخاص المتضررين من الكوارث.
ونشطت اللجنة الوطنية الصينية للحد من الكوارث ووزارة إدارة الطوارئ استجابة طارئة من المستوى الرابع للفيضانات في شانشي، يوم السبت. كما أصدرت المقاطعة استجابة طارئة من المستوى الثالث للكوارث الطبيعية.
ويوجد في الصين نظام استجابة طوارئ مكون من أربعة مستويات للسيطرة على الفيضانات، المستوى الأول هو الأكثر شدة.

 

 

 

 

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.