موقع متخصص بالشؤون الصينية

توثيق من الصين: التسلسل الزمني لانتهاكات الولايات المتحدة لحقوق الإنسان عام 2018

0

مكتب الإعلام لمجلس الدولة بجمهورية الصين الشعبية

مارس 2019

يناير

أول يناير
ذكرت وكالة (أسوشيتد برس) في الأول من يناير أن صاروخا لطائرة أمريكية بدون طيار سقط في مزرعة بمحافظة البيضاء اليمنية، ما أسفر عن مقتل مدنيين اثنين.

10 يناير
نشر الموقع الإلكتروني لمؤسسة (جالوب) أن 46 بالمئة من النساء في الولايات المتحدة غير راضيات بشدة أو إلى حد ما عن وضعهن في المجتمع، ارتفاعا من 30 في المئة عام 2008، عندما قامت (جالوب) بأخر استطلاع من هذا النوع.

11 يناير
منذ أكثر من 10 سنوات، حددت حكومة ولاية تكساس “هدفا” للنسبة المئوية القصوى للطلاب الذين يتعين حصولهم على خدمات تعليمية خاصة، ما أدى إلى حرمان نحو 150 ألف طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة من العلاج والتعليم والاستشارات.

17 يناير
ذكرت صحيفة (ذي هيل) على موقعها الإلكتروني أن الولايات المتحدة شهدت تحيزا في تقسيم الدوائر الانتخابية، وتواصلا في تراجع حماية الحقوق السياسية على مدار العام المنصرم.

18 يناير
أعلنت الحكومة الأمريكية تراجعها عن تعهدات بمساعدات غذائية بقيمة 45 مليون دولار للفلسطينيين.

19 يناير
نشر موقع (ذي كولومبيا جورناليزم ريفيو) أن الصحفيين تعرضوا للتوقيف 34 مرة في الولايات المتحدة في 2017، فيما يواجه تسعة من هؤلاء الصحفيين اتهامات جنائية. وتمت مصادرة معدات 15 صحفيا، فيما تعرض 44 مراسلا لهجوم شخصي.

20 يناير
ذكر موقع (ذي نيويورك تايمز) أن ملايين الأشخاص شاركوا في مسيرة النساء عام 2018 للاحتجاج ضد سياسات الإدارة الحالية.

23 يناير
أفادت صحيفة (ذي إندبندنت) البريطانية أن عدد المجموعات المناهضة للمسلمين في الولايات المتحدة ارتفع إلى ثلاثة أضعاف منذ الانتخابات الرئاسية عام 2016.

فبراير

أول فبراير
وفقا لتقرير نشرته شبكة الجزيرة الإخبارية، قررت الإدارة الأمريكية الإبقاء على سجن جوانتانامو العسكري سيئ الصيت في كوبا مفتوحا، مستعينة بقرار تنفيذي يمنح وزير الدفاع سلطة نقل المزيد من السجناء إلى هذا المعتقل. وكان لا يزال هناك 41 معتقلا محتجزا في هذا السجن، لم يواجه أغلبهم محاكمة.

5 فبراير
بالنظر إلى الأسباب الـ10 الرئيسية للوفاة في الولايات المتحدة — والتي تشمل السرطان والجلطات وأمراض القلب — فإن معدلات الوفاة بين الأمريكيين الأفارقة كانت أعلى من نظيراتها بين الأمريكيين البيض، وفقا لتقرير نشرته (هافنغتون بوست). وتشير الأدلة الدامغة إلى أن التمييز على مستوى الأفراد والمؤسسات هو سبب هذا التباين العرقي على مستوى الصحة.

6 فبراير
ذكر تقرير (ذي نيويوركر) أن إدوارد جاري من برونكس بمدينة نيويورك، تعرض للسجن على خلفية تهم بالقتل في عام 1995. وبعد سعي استمر 23 عاما لتبرئة ساحته، حصل جاري على البراءة في نهاية المطاف.

13 فبراير
ذكر تقرير نشرته صحيفة (ذي هيل)، أن مدافعين عن حقوق ذوي الاحتياجات الخاصة ألقي القبض عليهم للاحتجاج ضد جلسة استماع للجنة القواعد بمجلس النواب لإعداد أحد التشريعات.

14 فبراير
وقع إطلاق نار في مدرسة ثانوية في باركلاند في فلوريدا، حيث دخل نيكولاس كروز (19 عاما) مسلحا بمسدس وعدة خِزَن للذخيرة، إلى المدرسة، وقام بإطلاق صافرة إنذار الحريق وفتح النار على الطلاب الذي تدفقوا إلى خارج الفصول، ما أسفر عن مقتل 17 شخصا وإصابة 14 على الأقل.

21 فبراير
نقلت الإذاعة الوطنية العامة عن مسح إلكتروني أن 81 بالمئة من النساء في الولايات المتحدة واجهن نوعا من التحرش الجنسي خلال حياتهن، وذكر 51 بالمئة من المشاركات بالمسح أنهن تعرضن للمس بشكل جنسي دون إذنهن، وقال 27 بالمئة إنهن نجون من اعتداء جنسي. وكشف المسح أن 66 بالمئة من النساء ذكرن أنهن تعرضن للتحرش الجنسي في أماكن عامة، فيما قال 38 بالمئة من النساء أنهن واجهن تحرشا جنسيا في أماكن العمل.

22 فبراير
ذكر تقرير نشره (مركز بيو للبحوث)، أن متوسط ثروة الأسر البيضاء يقارب 10 أضعاف ثروة الأسر السوداء. وفي 2017، قال 81 بالمئة من الأمريكيين الأفارقة إن العنصرية تمثل مشكلة كبيرة في المجتمع، ارتفاعا من 44 بالمئة قبل ثماني سنوات. وذكر 92 بالمئة من الأمريكيين الأفارقة أن البيض استفادوا بشكل معين من مزايا لم يستفد منها السود.

26 فبراير
وفقا لتقرير نشره معهد السياسة الاقتصادية، فإن الأمريكيين الأفارقة عرضة بواقع 2.5 ضعف للعيش في فقر مقارنة مع البيض. ومعدل البطالة بين العمال الأمريكيين الأفارقة يبلغ نحو ضعف معدل البطالة بين العمال البيض. كما أن الأمريكيين الأفارقة عرضة بواقع ستة أضعاف لدخول السجن مقارنة مع البيض. وأطفال الأمريكيين الأفارقة عرضة بنحو 2.3 ضعف للوفاة مقارنة الأطفال البيض، وإذا ولد طفل أمريكي أسود اليوم، فإنه من المتوقع أن يعيش أقل بواقع 3.5 عام، في المتوسط، مقارنة مع شخص أبيض ولد في ذات اليوم.

مارس

10 مارس
ذكر موقع (ذي لوس أنجيلوس تايمز) أنه منذ يناير 2018 تم تزويد القوات الأمريكية في أفغانستان بطائرات هجومية وطائرات أخرى. وتعزز القوات الأمريكية وجودها العسكري في أفغانستان بعد أكثر من 16 عاما من اندلاع الحرب.

14 مارس
بعد شهر من إطلاق النار في باركلاند والذي خلف 17 قتيلا و 14 مصابا، نزل إلى الشوارع عشرات الآلاف من الطلاب من قرابة 3000 مدرسة في عموم الولايات المتحدة، احتجاجا على عنف السلاح، مطالبين بتشريعات حكومية أشد صرامة للسيطرة على السلاح.

18 مارس
ستيفان كلارك (22 عاما) أمريكي من أصول أفريقية، وأثناء وجوده في حديقة جدته، أٌطلقت عليه 20 رصاصة من قبل اثنين من عناصر شرطة ساكرامنتو، كانا يبحثان في محيط المكان عن رجل كسر زجاج سيارة. وكان الشيء الوحيد الذي عثر عليه قرب جثة ستيفان هو هاتف محمول. وتعليقا على إطلاق الشرطة النار، قال ستيفانت كلارك، شقيق الضحية، “إنهم قتلوه كما لو كان كلبا … أعدموه 20 مرة. الأمر يبدو كما لوكانوا يسحقون صرصورا ثم يسحقونه ثم يسحقونه ثم يسحقونه ….”. وكان سيتفان كلارك سادس شخص تطلق عليه شرطة ساكرامنتو النار وتقتله منذ عام 2015، حيث كان خمسة منهم أمريكيين من أصول أفريقية”.

19 مارس
نشرت صحيفة (ذي نيويورك تايمز) أن شركة كامبريدج أناليتيكا، وهي شركة بيانات سياسية تُمول بشكل رئيسي من قبل متبرع جمهوري ثري وتمت الاستعانة بها خلال الحملة الانتخابية لعام 2016، تسللت إلى معلومات سرية لأكثر من 50 مليون مستخدم لتطبيق فيسبوك. وقدمت الشركة أدوات يمكن أن تحدد شخصيات الناخبين الأمريكيين وتؤثر في سلوكهم.

19 مارس
وفقا لتقارير نشرتها الإذاعة الوطنية العامة و (ذي نيويورك تايمز)، فإن دراسة أجراها باحثون في ستانفورد وهارفارد ومكتب الإحصاء، كشفت أنه في 99 بالمئة من الأحياء في الولايات المتحدة، يكسب أبناء الأمريكيين الأفارقة أقل في مرحلة البلوغ مقارنة مع أبناء البيض الذين ينحدرون من بيئات اجتماعية واقتصادية مماثلة. وقال إبرام كندي، الأستاذ والمدير بمركز السياسات والبحوث والمناهضة للعنصرية بالجامعة الأمريكية “إحدى أكثر الأفكار الليبرالية انتشارا في مرحلة ما بعد التمييز العنصري، هي فكرة أن المشكلة الجوهرية تكمن في الطبقة وليس العرق، وهذه الدراسة تنسف هذه الفكرة بجلاء”، مضيفا “لكن لسبب ما، لا نرغب في مواجهة العنصرية بشكل مباشر”.

25 مارس
نشرت صحيفة (ذي واشنطن بوست) أنه بدءا من مذبحة مدرسة كولومباين الثانوية في 1999، شهد أكثر من 187 ألف طالب فيما لا يقل عن 193 مدرسة ابتدائية وثانوية، عمليات إطلاق نار في الحرم المدرسي خلال ساعات الدراسة. وخلال أقل من ثلاثة أشهر منذ بدء عام 2018، وقع 11 حادث إطلاق نار.

أبريل

أول أبريل
نشر موقع الشراكة الوطنية للنساء والعائلات أن النساء السود في الولايات المتحدة اللاتي يعملن بدوام كامل على مدار العام يحصلن على 63 سنتا فقط مقابل كل دولار يحصل عليه الرجل الأبيض من غير ذوي الأصول اللاتينية. وهناك أكثر من 4 ملايين أسرة في الولايات المتحدة تعولها نساء سود، كما أن نحو أسرة من كل ثلاث من هذه الأسر تعيش دون خط الفقر.

4 أبريل
أشار مسح نشره مركز بيو للبحوث أن 59 بالمئة من النساء في الولايات المتحدة ذكرن أنهن واجهن تحرشا جنسيا أو تحرشا لفظيا أو جسديا ذا طبيعة جنسية. ولدى سؤالهن عن التحرش الجنسي والاعتداء الجنسي في مكان العمل اليوم، فإن نصف الأمريكيات يعتقدن أن الرجال الذين لا يعاقبون علىهذا السلوك يمثلون مشكلة كبيرة.

12 أبريل
دخل رجلان أمريكيان من أصول أفريقية، راشون نيلسون ودونتي روبنسون، إلى أحد متاجر ستاربكس في وسط فيلاديلفيا وطلبا استخدام المرحاض. رفض موظفو المتجر ذلك وطالبوهما بمغادرة المكان. ومع رفض الرجلين مغادرة المكان، جاءت الشرطة وألقت القبض عليهما في الحال. وفجر هذا العمل التمييزي احتجاجات واسعة.

19 أبريل
ذكر موقع (أيه.بي.سي نيوز) أن ريتشارد روس مفوض شرطة فيلاديلفيا قدم اعتذارا إلى الرجلين الأسودين اللذين ألقي القبض عليهما في أحد متاجر ستاربكس المحلية. وقال جيم كيني حاكم فيلاديلفيا إن عملية القبض على الرجلين جعلت الكثير من سكان فيلاديلفيا يشاهدون ويتذكرون “صدمة التصنيف العرقي”.

23 أبريل
أصدر مجلس العلاقات الأمريكية- الإسلامية تقريرا يقول إن الوكالات الحكومية الفيدرالية الأمريكية أثارت أكثر من ثلث حوادث التحيز المناهضة للمسلمين في 2017. ومن بين تلك الحوادث، كان هناك 464 حادثا متعلقا بالأوامر التنفيذية للإدارة بشأن “حظر المسلمين” غير الدستوري. كما أظهر التقرير الجديد زيادة بواقع 17 بالمئة في حوادث التحيز ضد المسلمين وزيادة بنسبة 15 بالمئة في جرائم الكراهية خلال عام 2017 مقارنة مع العام الأسبق.

25 أبريل
ذكر موقع جامعة كيس ويسترن ريسيرف أن بحثا لها يظهر أنه في الولايات المتحدة يتعرض سنويا ما يصل إلى 15.5 مليون طفل مرة واحدة على الأقل لعنف الشريك الحميم، حيث يتعرض أكثر من 25 بالمئة من الأطفال إلى العنف الأسري في حياتهم. ويشير المسح الوطني بشأن عنف الشريك الحميم والعنف الجنسي، والذي أجرته مراكز السيطرة على الأمراض، أن 27.3 بالمئة من النساء تعرضن للعنف الجسدي والعنف الجنسي أو المطاردة من قبل شركاء حميمين لمرة واحدة على الأقل في حياتهن.

26 أبريل
ذكر مركز بيو للبحوث في تقريره الذي يحمل عنوان “الجماهير والنظام السياسي والديمقراطية الأمريكية”، أن 53 بالمئة من الجماهير لا يدعمون الرأي القائل بأن”حقوق جميع الناس وحرياتهم يتم احترامها” في الولايات المتحدة. ويعتقد أغلب الأمريكيين أن من يتبرعون بالكثير من المال لانتخاب مسؤولين يتمتعون بنفوذ سياسي أكثر من الآخرين.

27 أبريل
كشف تحليل مركز بيو للبحوث للبيانات الصادرة عن مكتب الإحصاء الأمريكي، أن 30 بالمئة من الأمهات العازبات و17 بالمئة من الآباء العزاب وعائلاتهم يعيشون في فقر.

30 أبريل
ذكر موقع وزارة العدل الأمريكية أن سيناتور ولاية أركانساس السابق وعضو مجلس النواب عن الولاية، هنري ويلكينس، ثبتت إدانته بقبول رشاوى والتصويت لصالح نوايا جماعات الضغط.

مايو

2 مايو
أفادت مؤسسة (أرتكل 19)، وهي منظمة دولية غير حكومية، على موقعها الإلكتروني في 2 مايو 2018، أن المناخ المعادي للصحافة الأمريكية ازداد سوءا. فقدرة الصحفيين على جمع الأخبار تتقوض من خلال الهجمات وعمليات القبض والتوقيف الحدودي والقيود بشأن الكشف عن معلومات عامة. ومن خلال الاتهام العلني والعدائي للصحفيين ووسائل الإعلام بالكذب و”اختلاق أخبار”، فإن الإدارة الأمريكية الحالية تخاطر بخلق ثقافة الترهيب والعداء. وقال توماس هيوز، المدير التنفيذي لمؤسسة (أرتكل 19) إن التهديدات الموجهة لحرية الصحافة في الولايات المتحدة تشهد تصاعدا مثيرا للقلق خلال السنوات الأخيرة.

4 مايو
نشر موقع (يو.إس.أيه توداي) دراسة أعدتها مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها، أظهرت أن العنف الأسري يقع بشكل أكثر في مجتمعات الأقليات، وأن نحو 45 بالمئة من النساء السود يتعرضن لاعتداءات جسدية أو جنسية من قبل شركاء حميمين.

12 مايو
ذكر موقع (يو.إس.أيه توداي) أن التنمر أضحى وباء في دور الرعاية الأمريكية ودور رعاية المسنين، وأن قرابة واحد من كل خمسة مسنين واجه التنمر.
وفي ذات اليوم، أفاد موقع (ذي نيويورك تايمز) أن قيام الحكومة الأمريكية بفصل أبناء المهاجرين عن آبائهم قوبل بانتقادات من الرأي العام. وتم فصل أكثر من 2000 من أبناء المهاجرين عن آبائهم.

18 مايو
وقع إطلاق نار عشوائي في مدرسة “سانتا في” الثانوية قرب هيوستن في تكساس. وقام طالب يدعى باجورتزيس (17 عاما) كان مسلحا بمسدس وبندقية بقتل 10 أشخاص وإصابة 13 آخرين. كما عثر على متفجرات داخل المدرسة وفي محيطها.

22 مايو
ذكر موقع (ذي ناشيونال كاثوليك ريبورتر) أن كاثوليكيين كانوا بين أكثر من 100 متظاهر في العاصمة واشنطن للمطالبة بوضع حد للعنصرية الممنهجة وقوانين قمع الناخبين. ومنذ عام 2010، مررت 23 ولاية بعضا من قوانين قمع الناخبين، فيما توجد في 17 ولاية قوانين لقمع الناخبين تستهدف الأمريكيين الأصليين والسكان الأصليين. وقال ريف ليز ثيوهاريس، المؤسس المشارك لحملة الناس الفقراء، “إننا ندين الأعمال القائمة والمثبَتة للقمع العنصري للناخبين وللتقسيم العنصري للدوائر الانتخابية، والتي تقوض عمليتنا الديمقراطية. قمع الناخبين له تأثير متواصل وسلبي على أفقر الناس في بلدنا”.

23 مايو
أشار موقع (ذي إندبندنت) إلى أنه كانت هناك زيادة مذهلة في عدد الحالات التي قام خلالها ضباط دوريات الحدود الأمريكية بإساءة معاملة أطفال يسعون للحصول على مأوى في الولايات المتحدة. وتم الكشف عن ما إجماليه 116 حادثة، تشير التقارير إلى أن ضباطا قاموا خلالها باعتداءات جسدية وجنسية ونفسية على أطفال تتراوح أعمارهم بين 5 أعوام و17 عاما.

27 مايو
أفادت (ذي لوس أنجيلوس تايمز) نقلا عن بيانات من المكتب الفيدرالي للحماية المالية للمستهلكين، أنه بمعدل يزيد على الضعف يتم رفض طلبات الأمريكيين السود للحصول على أي نوع من القروض مقارنة مع الأمريكيين البيض من غير ذوي الأصول اللاتينية. كما يدفع المتقدمون بطلبات من ذوي الأصول الأفريقية أو اللاتينية فائدة أعلى في كثير من الأحيان، حيث يتحملون معدلات فائدة سنوية تزيد بواقع 1.5 نقطة مئوية على الأقل عن متوسط سعر الفائدة لقروض من ذات النوع.

29 مايو
ذكرت شبكة (إن.بي.سي) أن استطلاعا أظهر أن 64 بالمئة من المستجيبين قالوا إن العنصرية لا تزال تمثل مشكلة كبيرة في المجتمع الأمريكي، وقال 45 بالمئة إن العلاقات بين المجموعات العرقية في الولايات المتحدة تزداد سوءا. وأعرب نحو 30 بالمئة من المستطلعة آراؤهم أن العرقية هي أكبر مصدر للانقسام في أمريكا اليوم. وقال أربعة من 10 أفارقة إنهم تعرضوا لمعاملة غير منصفة في متجر أو مطعم بسبب عرقهم خلال الشهر المنصرم.
30 مايو
ذكر موقع (ذي واشنطن بوست) أنه وفقا لمنظمات مثل رابطة مكافحة التشهير ومركز دراسة الكراهية والتطرف ومركز قانون الفقر الجنوبي، ازداد عدد جرائم الكراهية ومجموعات الكراهية، وأن عنصريين قد يشعرون بالجرأة للتنفيس علانية عن مشاعر الكراهية لديهم لأنهم يرون قادة حكوميين بارزين يفعلون شيئا مماثلا.

يونيو

أول يونيو
نشر موقع “سان فرانسيسكو كرونيكال” الإلكتروني الرسمي تقريراً حول قيام ثلاثة نساء برفع دعوى قضائية بتهمة الاعتداء الجنسي إلى محكمة فيدرالية ضد منتج الأفلام المشهور هارفي وينستين.

5 يونيو
نشر موقع “الغارديان” على موقعه الإلكتروني الرسمي تقريراً قال فيه إن الأمم المتحدة حثّت الولايات المتحدة الأمريكية على الوقف الفوري لممارستها المثيرة للجدل بالفصل القسري لأطفال طالبي اللجوء من وسط أمريكا عن آبائهم عند الحدود الجنوبية. وقال مكتب حقوق الإنسان في الأمم المتحدة إنه قلق جداً من سياسة عدم التسامح المطلق التي طرحتها الإدارة الأمريكية لردع ومنع الهجرة غير الشرعية إليها، مشيراً إلى أن إجراء الفصل القسري للأطفال عن عائلاتهم هو إجراء تعسفي وتدخل غير قانوني أبداً في حياة العائلات، ويعتبر انتهاكاً خطيراً وجسيماً لحقوق الطفل. كما قالت رافينا شامداساني المتحدثة باسم مكتب حقوق الإنسان في الأمم المتحدة :” إن استخدام إجراء احتجاز المهاجرين والفصل القسري للعائلات كإجراءات رادعة هو عمل يتعارض تماما ومعايير ومبادئ حقوق الإنسان، وعلى الولايات المتحدة الأمريكية وقف هذا الإجراء فوراً”. معربة عن أسفها الشديد بأن الولايات المتحدة لا تزال الدولة الوحيدة في العالم التي لم تُصدّق حتى الآن على معاهدة الأمم المتحدة حول حقوق الطفل، داعية إياها للمسارعة في وضع حقوق الطفل على مستوى أولوي.

6 يونيو
نشر موقع التحالف الوطني لإنهاء التشرد على موقعه الإلكتروني الرسمي تقريراً مفاده بأن الأمريكيين الأفارقة يشكلون نسبة 13 بالمئة من الإجمالي العام للسكان في الولايات المتحدة، لكنهم في ذات الوقت يشكلون نسبة أكثر من 40 بالمئة من إجمالي عدد المشردين فيها. كما أن الهاوايّين الأصليين وسكان جزر الهادئ يشكلون 0.2 بالمئة من إجمالي سكان الولايات المتحدة، إلا أنهم يمثلون نسبة 1.3 بالمئة من إجمالي عدد المشردين الأمريكيين.

7 يونيو
أظهرت نتائج تقرير صدر عن مراكز السيطرة على الامراض والوقاية منها في الولايات المتحدة، أن معدلات الانتحار في البلاد ارتفعت بنحو 30 بالمئة منذ العام 1999، وأن نحو نصف الأشخاص الذين قضوا انتحاراً كانوا يعانون ظروفاً صحية عقلية.
وفي اليوم ذاته، ذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” على موقعها الإلكتروني الرسمي أن ضابطاً واحداً فقط واجه عقوبة السجن حتى أواخر العام 2017 في 15 قضية عالية المستوى سُجّل فيها وقوع ضحايا من المواطنين السود.

8 يونيو
ذكر موقع “هيوستن كرونيكال” بأن جوان هوفمان السيناتورة الأمريكية الجمهورية من تكساس، قد استخدمت نفوذها لإنهاء تحقيقات تتعلق بحانة تملكها.

15 يونيو
نشرت وكالة “أسوشيتد برس” تقريراً بأن أرقاماً صادرة عن وزارة الدفاع الوطني الأمريكي أظهرت بأن 1995 قاصراً قد تم فصلهم قسرياً عن عائلاتهم على الحدود الجنوبية للبلاد بين 19 ابريل و 31 مايو من العام 2018.

19 يونيو
نشر موقع “يو إس توداي” تقريراً على موقعه الإلكتروني الرسمي قال فيه إن مراهقاً أمريكياً من أصول إفريقية اسمه أنطوان روز يبلغ من العمر 17 عاماً قُتل بعدة طلقات نارية بعد هروبه من سيارة أوقفتها الشرطة، فيما قال ريجيه شوفورد المدير التنفيذي لاتحاد الحريات المدنية الأمريكية في بنسلفانيا إن ضباط الشرطة المعنيين تجاهلوا القواعد الإنسانية للفتى القتيل بعد ان اختاروا استخدام القوة المميتة لإيقافه.
وفي اليوم ذاته، أعلن مايك بومبيو وزير الخارجية الأمريكية و نيكي هالي السفيرة الأمريكية في مؤتمر صحفي مشترك انسحاب الولايات المتحدة الأمريكية من مجلس حقوق الإنسان في الأمم المتحدة. حيث جاءت الخطوة بعد يوم واحد من تصريحات مكتب المفوص السامي الأممي لحقوق الإنسان أدان فيها سياسة الفصل القسري للأطفال عن عائلاتهم التي تطبقها الولايات المتحدة على الحدود الأمريكية-المكسيكية.
23 يونيو
نشر موقع “الغارديان” تقريراً بأن خبراء في حقوق الإنسان بالأمم المتحدة قد قالوا بأن سياسة الولايات المتحدة باحتجاز الأطفال قد ترقى إلى حد اعتبارها إجراءاً تعذيبياً، كما تابع التقرير بأن 2300 رضيعاً وطفلاً قد تم فصلهم قسراً عن عائلاتهم من قبل الحكومة الأمريكية في مراكز احتجاز حول الولايات المتحدة، واصفاً السياسة المذكورة بـ “المساوية للاختطاف”.

25 يونيو
نشر موقع “الغارديان” تقريراً عن إساءة عنصرية لرجل لاتيني يُسمى ايستبان غوزمان في كاليفورنيا من قبل امرأة بيضاء، حيث قامت المرأة بالإشارة إليه في وجهه وقالت له :”أنتم المكسيكيون مغتصبون وحيوانات وتجّار مخدرات”، وهي لغة قريبة جداً من استخدام كلمات مسيئة جداً استخدمها بعض السياسيين الأمريكيين ضد المكسيكيين.

28 يونيو
رجل مسلح يفتح النار في غرفة تحرير اخبار في “كابتال غازيت” في آنابوليس بميريلاند، ما أسفر عن مقتل خمسة أشخاص وإصابة اثنين في حادث وصفته الشرطة بأنه “هجوم مستهدف” على الصحيفة، وكانت الجريمة الأكثر عنفاً التي تستهدف وسائل الإعلام منذ عدة عقود في الولايات المتحدة.
ونشر موقع “شيكاغو تريبيون” الإلكتروني الرسمي تقريراً قال فيه إن 575 متظاهراً معظمهم من النساء قد تم اعتقالهم خلال مسيراتهم الجماهيرية في واشنطن العاصمة لتنديدهم بسياسة الهجرة التي تطبقها الإدارة الأمريكية.

29 يونيو
ذكرالاتحاد الوطني لتقدم الأشخاص الملونين في تقرير له ان بيانات جديدة أظهرت بأن “إجمالي جرائم الكراهية في أكبر 10 مدن أمريكية قد ارتفعت للسنة الرابعة على التوالي إلى أعلى معدل لها في عقد من الزمن”، مشيراً إلى أن الدافع العنصري شكّل نحو 60 بالمئة من إجمالي الجرائم المقترفة، بينما كان الأمريكيون من أصول إفريقية الأكثر استهدافاً في تلك الجرائم.
ونشرت “الغارديان” تقريراً حول السجون والمعتقلات حول الولايات المتحدة حيث تُدار الأمور فيها بشكل مفزع يقوم فيه مسؤولون بتهريب السجينات النساء من مؤسسات العدالة الجنائية إلى معتقلات غير قانونية، ويُجبرن على ممارسة تجارة البغاء ويسيطرن عليهن بالمخدرات والضرب المبرح، ليبقين محاصرات ضمن دوامة لامتناهية من الإجرام والاستغلال.

30 يونيو
انضم مئات آلاف المواطنين إلى مسيرة تحت شعار “العائلات تنتمي لبعضها” للتظاهر ضد سياسة “عدم التسامح المطلق” الخاصة بالهجرة التي تطبقها الإدارة الأمريكية، وأسفرت عن فصل 2300 طفل قسرياً عن عائلاتهم. حيث تظاهر أكثر من 10 آلاف شخص في لوس آنجلس لوحدها ضد هذه السياسة.

يوليو
11 يوليو
نشرت وزارة العدل الأمريكية على موقعها الإلكتروني الرسمي تقريراً حول إيريك سكوت كيندلي ضابط نقل السجناء السابق الذي أُدين بارتكاب جرائم تتعلق باعتداءات جنسية على نساء في مركز الاحتجاز الذي يعمل فيه، واستخدامه سلاحه الناري لتنفيذ اعتداءاته الجنسية في عدة مناسبات، ما تسبب بأضرار جسدية وعقلية جسيمة للضحايا.

12 يوليو
نشر موقع “يو إس إيه توداي” على موقعه الإلكتروني الرسمي تقريراً تناول فيه تبرعات مالية سرية وفّرت دعماً مالياً لأكثر من أربع من أصل كل عشر إعلانات تلفزيونية للجماعات الخارجية في العام 2018 للتأثير على انتخابات الكونغرس. وقامت الجماعات التي لم تكشف عن متبرعيها بتمويل أكثر من ربع إعلانات لانتخابات مجلس النواب ومجلس الشيوخ. بينما لاحظ محللون زيادة بنسبة 26 بالمئة في البث من قبل مجموعات “المال الاسود” في السباق الفيدرالي منذ التجديد النصفي في العام 2014.
وفي اليوم ذاته، نشر موقع “يو إس إيه توداي” الإلكتروني الرسمي تقريراً قال فيه إن 32 بالمئة من العائلات الأمريكية مثقلة بالتكاليف وأن الإسكان الذي يعتبر أساساً ضرورياً أصبح على نحو متزايد أمراً صعب المنال في الولايات المتحدة. فحسب تقرير “وضع الإسكان الوطني للعام 2018” الذي جمّعه المركز المشترك لدراسات الإسكان التابع لجامعة هارفارد، يوجد نقص حاد في الإسكان المُيسّر في الولايات المتحدة، كما ان الإسكان بات خارج استطاعة ملايين العائلات الأمريكية، وخاصة بالنسبة لمنخفضي ومتوسطي الدخل.

17 يوليو
في مقالة نشرها السيناتور الأمريكي بيرني ساندرز، قال إن الولايات المتحدة الأمريكية تعاني مزيداً من عدم المساواة في توزيع الدخل والثروة أكثر من أي وقت مضى منذ العام 1920، فمع مواصلة شريحة متوسطي الدخل من الأمريكيين انهيارها، تم تسجيل أن 40 بالمئة من الأمريكيين يقتطعون 400 دولار امريكي من دخلهم القابل للتصرف لدفع نفقات غير متوقعة مثل حالات الطوارئ الطبية. وفي الولايات المتحدة أيضاً؛ تعيش 43 بالمئة من الأُسر حياتها لدفع الشيكات واحداً تلو الآخر وباتوا غير قادرين أبداً على تحمّل نفقات منازلهم من حيث الإسكان والطعام ورعاية الأطفال والرعاية الصحية والنقل والهواتف النقالة دون ان يضطروا للاقتراض. كما أن أكثر من نصف المسنين الأمريكيين لا يملكون أي مدخرات تقاعدية. أما فيما يتعلق بالشباب الأمريكي؛ فإن مئات الآلاف منهم غير قادرين على الالتحاق بالجامعات بسبب ارتفاع التكاليف.

21 يوليو
نشر موقع “إن بي سي” الإلكتروني الرسمي تقريراً قال فيه إن وزارة الخزانة الأمريكية اعلنت أنها لن تطلب بعد الآن من معظم المنظمات غير الربحية الإبلاغ عن المتبرعين إليها إلى خدمة الإيرادات الداخلية. وسابقاً؛ كان يتوجب على المنظمات المذكورة الإبلاغ عن أسماء المتبرعين الذين يقدمون تبرعات بأكثر من خمسة آلاف دولار أمريكي سنوياً للقسم المذكور. وبالتالي؛ فإن تطبيق السياسة الجديدة المذكورة سيؤدي إلى انخفاض مستوى الشفافية، والتسبب بارتفاع ما يعرف بـ “المال الأسود” في الحملات السياسية.

26 يوليو
نشر موقع “يو إس إيه توداي” الإلكتروني الرسمي تقريراً قال فيه إنه واستناداً إلى إحصاءات رسمية صادرة عن المراكز الوطنية الأمريكية للسيطرة على الأمراض والوقاية منها، فإن طفلاً من بين كل أربعة أطفال في الولايات المتحدة عايش سوء معاملة في مرحلة من مراحل حياته. وفي قضية جنائية مُفزعة وقعت في ميشيغان، خمسة أطفال صغار بما فيهم طفل يعاني مرض السرطان فيما وصفه ضابط شرطة محلي بأنه “زنزانة” وتعرضوا للجلد المستمر كعقاب لهم لست سنوات على الأقل.

27 يوليو
نشر موقع “لوس آنجلس تايمز” الإلكتروني الرسمي تقريراً حول مواطن باكستاني اتُهم خطأ بالتطرف، حيث احتجز بسبب ذلك في معتقل غوانتانامو دون محاكمة لنحو 14 عاماً، خضع خلالها لأقسى أشكال التعذيب التي أسفرت لاحقاً عن إلحاق أضرار جسدية وعقلية جسيمة به.

أغسطس

7 أغسطس
نشرت صحيفة “الغارديان” على موقعها الإلكتروني الرسمي تقريراً قالت فيه إنه واستناداً إلى لجنة كشف الحقائق للحملات المالية، فإن إجمالي 6.5 مليار دولار أمريكي قد تم صرفها من مرشحي الرئاسة والكونغرس في العام 2016، وكان معدل تكاليف كل مقعد سيناتور رابح 19.4 مليون دولار أمريكي.

9 أغسطس
وفقاً لتقرير عن صحيفة “وول ستريت” قتل بضع مئات من الأشخاص سنوياً في شيكاغو خلال السنوات الماضية، إلا أن معدل الملاحقات القضائية في قضايا جرائم القتل كان 17.5 بالمئة فقط. وتقريباً؛ تعرض 74 شخصاً على الأقل لإطلاق نار في عطلة نهاية الأسبوع في 4 و 5 أغسطس، 12 منهم لقوا حتفهم. بينما يهرب عشرات الآلاف من الشباب الأمريكي من المدن مع تكرار وقوع قضايا العنف الجسيم.

14 أغسطس
قالت صحيفة “واشنطن بوست” على موقعها الإلكتروني الرسمي إن أكثر من 300 رجل دين كاثوليكي في بنسلفانيا قاموا بانتهاكات جنسية بحق أكثر من ألف طفل على مدار سبعة عقود، وحصلوا على حماية وتغطية على جرائمهم من قادة الكنائس.

14 أغسطس
ونشرت صحيفة “يو إس إيه توداي” تقريراً حول قيام عشرات المشردين بتأسيس مخيم لهم بالقرب من قلب سيسيناتي في أوهايو، فيما أعلن القاضي المحلي روبرت رويهلمان بأن مخيمات المشردين تشكل مصدر إزعاج عام، وحظر المخيمات في الجزء المؤثر من قلب المدينة.

22 أغسطس
ذكر موقع “إيه سي إل يو” الإلكتروني مقالاً ذكر فيه أنه بات من الشائع والطبيعي قيام وكالة الأمن القومي ووكالة التحقيقات الفيدرالية ووكالة الاستخبارات المركزية بعمليات جمع وبحث في البريد الإلكتروني الدولي ومكالمات الإنترنت والدردشات للمواطنين الأمريكيين دون الحصول على أي مذكرة أو موافقة رسمية. وقال إن برنامج “بريزم” للتنصت على المكالمات الذي تُشغله على مدار الساعة يعمل على تفريغ محتويات البريد الإلكتروني ورسائل موقع “فيسبوك” للتواصل الاجتماعي، ومحادثات “غوغل” ومكالمات “سكايب” وغيرها

27 أغسطس
نشرت صحيفة “بيزنس إنسايدر يو إس” تقريراً يستند إلى نتائج بيانات رسمية صادرة عن مكتب التعداد الوطني الأمريكي، أشارت فيه إلى أن الفجوة في معدل الرواتب والأجور بين الجنسين في الولايات المتحدة الأمريكية قد سجل نحو 19.5 بالمئة، ما يعني أن النساء الأمريكيات تتقاضين 80.5 بالمئة مقارنة مع أقرانهن من الرجال.

30 أغسطس
قال مجلس الهجرة الأمريكي على موقعه الإلكتروني الرسمي إن مركز الاحتجاز في مدينة أتلانتا اتُهم بعدم توفير بيئة صحية، إلى جانب الاستخدام المفرط للسجن والعزل.

31 أغسطس
أعلنت الحكومة الأمريكية أنها لن تساهم بعد اليوم في تقديم أي إعانات لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة، وهددت بإلغاء برامج مساعدتها للفلسطينيين تقدر قيمتها بأكثر من 200 مليون دولار أمريكي في الضفة الغربية وغزة، ما تسبب بمفاقمة الأوضاع الإنسانية سوءا أكثر مما عليه فعلياً في المنطقة.

سبتمبر

2 سبتمبر
نشر موقع الشراكة الوطنية للمرأة والعائلات تقريراً قال فيه إن من بين النساء العاملات بدوام كامل على مدار السنة، تتقاضى النساء اللواتي يحملن درجة الزمالة أقل مما يتقاضاه الرجال من حملة الشهادة الثانوية، فيما تحصل النساء اللواتي تحملن درجة الماجستير على رواتب وأجور يتقاضاها الرجال من حملة شهادة البكالوريوس.

6 سبتمبر
نشر موقع “ذا هيل” الإلكتروني أن شرطة العاصمة اعتقلت 212 شخصاً على مدار ثلاثة أيام على خلفية الاحتجاجات التي عمّت محيط المحكمة العليا خلال جلسة استماع للمصادقة على بريت كافانوف المرشح لتولي رئاسة المحكمة.
وفي ذات اليوم، نشر موقع صحيفة “نيويوركر” الإلكتروني تقريراً عن مقتل سبعة سجناء في أحداث شغب دموية وقعت في شهر ابريل 2018 في سجن بجنوبي كارولينا.

10 سبتمبر
نشر موقع إلكتروني تابع لـ “إيه بي سي نيوز” مقالاً ذكر فيه أن مرشحي مجلس النواب جمعوا بشكل إجمالي أموالاً أكثر حتى 27 أغسطس مقارنة بمرشحي مجلس النواب لكامل دورة الانتنخابات النصفية للعام 2014، وارتفع حجم الإعلانات بنسبة 86 بالمئة مقارنة بالاتتخابات النصفية السابقة. أما المال الأسود؛ فتدفق إلى لجان العمل السياسي من متبرعين لم يكشف عنهم، بارتفاع بنسبة 26 بالمئة. أما بالنسبة لمقاعد مجلس النواب، فإن أكثر من 90 بالمئة من المرشحين الذين أنفقوا أكثر ربحوا.

11 سبتمبر
نشرت شبكة “بي بي سي” تقريراً قالت فيه إن هناك مزاعم بارتكاب الجيش الأمريكي ممارسات تعذيب في معتقل سري في أفغانستان.

12 سبتمبر
ذكر موقع “يو إس نيوز آند وورلد ريبورت” تقريراً انه واستناداً لبيانات رسمية صدرت عن المكتب الوطني الأمريكي للتعداد، فإن 39.7 مليون شخص في البلاد قد تم تسجيلهم فقراء في العام 2017، أي نحو 12.3 بالمئة من إجمالي عدد السكان الأمريكيين، أو بمعدل شخص فقير من بين كل ثمانية أمريكيين.

20 سبتمبر
نشر مركز “بيو” للدراسات والأبحاث على موقعه الإلكتروني الرسمي، أن نحو 70 بالمئة من النساء المستطلعة آراؤهن قد أعربن عن رغبتهن برؤية المزيد من النساء في مناصب قيادية، ليس فقط في الميدان السياسي، وإنما في ميدان الأعمال.
وفي ذات اليوم، نشر موقع صحيفة “نيويورك تايمز” تقريراً حول جيمس هاريس جاكسون من قدامى المحاربين الأمريكيين البيض، حيث قام بقتل رجل اسود في الـ 66 من عمره طعناً بالسيف في شهر مارس من العام 2017، وقال إن القتل هذا كان “تدريباً” لقتل عدة رجال سود – خصوصا شباب سود رفقة نساء بيض- نظراً لكرهه للمواعدة مختلطة العرقيات.

24 سبتمبر
نشرت صحيفة “يو إس إيه توداي” على موقعها الإلكتروني الرسمي استناداً إلى نتائج مسح شمل أكثر من 160 ألف طالب مدرسة ثانوية في 27 ولاية أمريكية، إن نحو 40 بالمئة من طلاب المدارس المتوسطة قالوا إنهم تعرضوا للتخويف، مقابل 27 بالمئة من طلاب المدارس الثانوية، فيما قال الطلاب الملونون بأنهم تعرضوا لمزيد من التخويف والترهيب في السنة الماضية.

26 سبتمبر
نشرت صحيفة “يو إس إيه توداي” تقريراً حول التحرشات والاعتداءات الجنسية التي باتت قضية شائعة ومنتظمة في هوليوود، وبناء على مسح للقطاع أُجري على نطاق واسع، فإن 94 بالمئة من النساء المستطلعات قُلن إنهن تعرضن لتحرشات أو اعتداءات جنسية على مدار حياتهن المهنية.
وفي اليوم ذاته، نشرت شبكة “سي إن إن” تقريراً عن التوبيخ الناري الذي وجهه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لسياسات العزل الأمريكية في الجمعية العامة للأمم المتحدة في 25 سبتمبر. وفي وقت أشار مباشرة إلى الولايات المتحدة، حيث انتقد ماكرون حكومة الولايات المتحدة الأمريكية إزاء سياساتها نحو إيران والتغير المناخي والأمم المتحدة والهجرة والسلام في منطقة الشرق الأوسط وغيرها.

أكتوبر

5 أكتوبر
نشر الموقع الالكتروني لشبكة “سي إن إن” تقريراً بأن أكثر من 300 متظاهر قد تم اعتقالهم من قبل شرطة العاصمة على خلفية تظاهرات ضد ترشح بيرت كافاناوف للمحكمة العليا.

18 أكتوبر
نشرت صحيفة “هيوستن كرونيكال” تقريراً بأن 12 سجيناً قُتلوا في 10 سجون في تكساس في موجة جرائم كراهية.

22 أكتوبر
نشر موقع صحيفة “الغارديان” الإلكتروني الرسمي تقريراً بأن الانتخابات النصفية للعام 2018 قد شهدت ارتفاعاً دراماتيكياً في التصريحات المُعادية للإسلام. حيث لاحظ تقرير ارتفاعاً كبيراً في دخول نظريات المؤامرات التي تستهدف المسلمين إلى الوسط السياسي. حيث أن “أكثر من الثلث من المسلمين يتعرضون لعنف متأصل أوتُفرض عليهم تهديدات حقيقية” و “أقل من ثلث المرشحين بقليل قد دعوا إلى إنكار الحقوق الأساسية للمسلمين أو الاعتراف بأن الإسلام ليس ديناً”.

25 أكتوبر
نشر مركز “بيو” للدراسات والأبحاث بأن 47 بالمئة من اللاتينيين في الولايات المتحدة الأمريكية قالوا إن أوضاعهم آخذة بالسوء أكثر من العام السابق، فيما قال 55 بالمئة إنهم قلقون من أن يتم ترحيلهم أو عائلاتهم أو أقربائهم.

27 أكتوبر
اقتحم روبرت باويرز البالغ من العمر 46 عاماً كنيساً يهودياً في بيتسبرع في بنسلفانيا ببندقية ومسدس وفتح النار صارخا بعبارات كراهية ضد اليهود وقتل المصلين في هجوم استمر عشرين دقيقة، حيث قتل الرجل الأبيض 11 شخصا وأصاب 6 ستة آخرين بجروح، ما جعل من الهجوم المذكور الهجوم الأكثر دموية في تاريخ المجتمع اليهودي في الولايات المتحدة.

نوفمبر

7 نوفمبر
من أجل وقف أسئلة مراسل شبكة “سي إن إن” خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، حاول مسؤول في البيت الأبيض أخذ الميكروفون من المراسل، كما تم إلغاء المؤتمر الصحفي أيضاً.

8 نوفمبر
فتح إيان ديفيد لونغ جندي القوات البحرية الأمريكية السابق ، فتح النار داخل حانة في “ثاوزند أوك” بكاليفورنيا، ما أسفر عن مقتل 12 شخصا وجرح الكثيرين.
وفي ذات اليوم، نشرت وزارة العدل الأمريكية تقريراً على موقعها الإلكتروني الرسمي قالت فيه إن دانييل دايفيس وضباطاً آخرين في إصلاحية ولاية لويزيانا في مدينة أنغولا، وجدوا مذنبين بحرمان أحد السجناء عمداً من حقه في التحرر من القسوة والعقوبات غير العادية التي تعرض لها، وقاموا بضربه وهو في وضع لم يكن فيه قادرا على المقاومة، ما ألحق به إصابات بليغة، كما أدين الأشخاص المذكورين بالتآمر والكذب للتغطية على قيامهم بضرب السجين.
ونشر موقع مركز السياسات الاستقصائية بأنه وخلال دورة الانتنخابات النصفية للعام 2018، كان السباق في تكساس بين المترشحين الجمهوري تيد كروز والديمقراطي بيتو أو-رورك الأكثر تكلفة في سباق انتخابات الكونغرس على الإطلاق من حيث قيمة إنفاق المترشحين، حيث تصدر أو-رورك السجل المعني بالأكثر إنفاقاً بواقع 69.1 مليون دولار أمريكي.

12 نوفمبر
نشر موقع “بي بي سي” على موقعه الإلكتروني الرسمي بأن جيميل روبيرسون البالغ من العمر 26 عاماً المنحدر من أصول إفريقية، الذي يعمل حارس أمن في حانة في ضواحي شيكاغو قُتل على يد الشرطة بعد احتجازه لمشتبه به مسلح، وقال أحد شهود العيان:” إن الجميع في المكان كانوا يصرخون للشرطة بأن الشاب هو حارس امن” مضيفاً :” إن الشرطة اعتبرت أنه شخص أسود مسلح، ولذلك فتحت النار عليه”.
وذكرت صحيفة “نيويورك تايمز” على موقعها الإلكتروني الرسمي أن إيستبان مانزاناريس العامل في حرس الحدود في تكساس، قام باستغلال ثلاثة نساء مهاجرات لجأن إليه للمساعدة ولم تكن معهن وثائق، وبينهن اثنتان قاصرتان، حيث قام بقيادتهن إلى منطقة معزولة تبعد عن مركز الحدود بـ 16 ميلاً، وهناك قام بالاعتداء جنسيا على مراهقة، ومن ثم هاجم بوحشية الامرأتين الأخرتين، وتركهن جميعاً وهنّ ينزفن الدماء، وغادر.
وعلى مدار السنوات الأربع الماضية، وقع عشرة أشخاص في جنوبي تكساس ضحايا لجرائم قتل وشروع بالقتل واختطاف واغتصاب (بحسب ما قال نواب عامون ومسؤولون) وجميع تلك الجرائم وقعت على أيدي موظفي حرس الحدود.

20 نوفمبر
نشر موقع صحيفة “نيويورك تايمز” نقلاً عن محام بحي في لوس آنجلس بأن تسعة أشخاص قد تم توجيه الاتهام لهم بدفع نقود لمشردين (دولار واحد وسجائر) مقابل تسجيلهم أسماء مزيفة على نماذج تسجيل الناخبين.

22 نوفمبر
خلال حادث إطلاق نار وقع في متجر (إي جي) بألاباما خلال ليلة عيد الشكر، قام الشاب فيتزجيرالد برادفورد البالغ من العمر 21 عاماً بمساعدة المتسوقين ليكونوا في أمان من إطلاق النار، فتم قتله من قبل الشرطة التي اعتبرته رجلاً مسلحاً. وقال بين كرمب محامي عائلة الضحية إن قتل موكله في متجر (إي جي) غير المبرر وغير المفهوم أبداً يشكل احدث مثال فاضح حول كيف يقتل رجل أسود لمجرد اعتباره يشكل تهديداً بالنظر إلى لون بشرته.

24 نوفمبر
نشرت شبكة “سي إن إن” بأن جامعة هارفارد قد تم مقاضاتها لممارسة التمييز المتعمد بحق متقدمين أمريكيين من أصول آسيوية على مدار سنوات. حيث استقطبت هذه القضية التي رفعت امام محكمة امريكية اهتماماً شعبياً كبيراً.

26 نوفمبر
نشرت قناة الجزيرة-أمريكا تقريرا قالت فيه إن السلطات الامريكية أطلقت الغاز المسيل للدموع على مهاجرين ولاجئين بما فيهم أطفال، حاولوا اللجوء والتقدم إلى السور الحدودي قرب معبر تشابارال إي 1، فيما اتهمت جماعات حقوق الإنسان الحكومة الأمريكية بوقف عملية طلب اللجوء إليها.

28 نوفمبر
نشرت “نيويورك تايمز” تقريراً حول ريموندو آتسيانو رئيس شرطة سابق لحديقة بيسكايا في فلوريدا الذي اتهم بتلفيق تهم لثلاثة أمريكيين من أصول إفريقية ما بين عامي 2013 و2014.
ونشرت صحيفة “الغارديان” تقريراً بأن 30 مدنياً أفغانياً على الأقل قتلوا في هجمات جوية أمريكية في إقليم هلمند الأفغاني، وكان بين القتلى نساء و16 طفلاً. كما نقل عن إحصاءات رسمية أممية بأن عدد ضحايا الهجمات الجوية الأمريكية في الأشهر التسعة الأولى من العام 2018 كان أعلى من إجمالي عدد الضحايا الذين سقطوا جراء الهجمات المذكورة في عام كامل منذ العام 2009.

30 نوفمبر
نشرت صحيفة “يو إس إيه توداي” نتائج مسح أشارت إلى أن أكثر من 230 ألف شخص بالغ أو من ذوي الاحتياجات الخاصة في الولايات المتحدة قد تعرضوا لإساءة التعامل في العام 2017. وفي السنوات الأخيرة واصلت أرقام الأشخاص الذين يتعرضون لسوء المعاملة في الارتفاع.

ديسمبر

3 ديسمبر
وفقا لتقرير نشرته “هفنغتون بوست”، أظهرت نتائج أحدث الأرقام الصادرة بأن أكثر من 2600 طفل قد تم فصلهم قسراً عن عائلاتهم، 171 منهم لا يزالون في مراكز احتجاز حكومية، وذلك كنتيجة لتطبيق الولايات المتحدة الأمريكية سياسة “عدم التسامح المطلق” في شؤون الهجرة.

6 ديسمبر
ونشرت “هفنغتون بوست” نقلاً عن نتائج بحث استند الى بيانات فيدرالية حول الوفيات التي وقعت بسبب الأسلحة النارية بين عامي 2000 و 2016، أن معدل الحياة المتوقعة للأمريكيين قد انخفض بنحو 2.5 سنة، وقال التقرير إن المعدل المذكور بالنسبة للأمريكيين السود تقلص 4.14 سنة نظراً لعنف الأسلحة، مقابل 2.23 سنة للأمريكيين البيض.
وقالت شبكة “سي إن إن” إن ستة سجناء في مرافق إصلاحية في بلدة كوياهوغا في أوهايو قتلوا بين شهري يونيو وأكتوبر من العام الماضي 2018، ثلاثة منهم بسبب جرعات مخدرات زائدة وثلاثة انتحاراً. فيما كشفت تحقيقات خدمة مارشال الأمريكية عن ظروف غير إنسانية في سجون البلدة، تتراوح ما بين الاكتظاظ الضخم إلى افتقار الإدارة السليمة.

7 ديسمبر
نشرت صحيفة “لوس آنجلس تايمز” أن مديرية الصحة في أوهايو كشفت عن تزايد عدد الأطفال المتوفين في الولاية بشكل عام ما بين 2016 -2017، إلا أن الوفيات بين صفوف الأطفال السود كانت أكبر بمعدل ثلاثة أضعاف مقارنة مع الأطفال البيض.
وفي اليوم ذاته، تعرضت دار عبادة شهود يهوذا للتدمير بسبب الحريق الذي كان الهجوم الخامس الذي يستهدف المجموعات الدينية في ولاية واشنطن في العام 2018.

8 ديسمبر
اعتدت مجموعة من ثمانية أشخاص مما يعرف بـ مجموعة النازيين الجدد حليقي الرأس على رجل أسود في حانة في ولاية واشنطن وكانوا يتلفظون بعبارات عنصرية خلال الاعتداء.
وفي اليوم ذاته، توفيت الطفلة الغواتيمالية جاكلين كال البالغة من العمر سبع سنوات نتيجة الجفاف والصدمة، بعد أقل من 48 ساعة على احتجازها من قبل الدوريات الحدودية، وقد تم تسجيل “عدم تناولها لأي طعام أو مياه لعدة أيام”.

9 ديسمبر
نشر تقرير لـ “فورت وورث ستار تيليغرام” بأن أكثر من مئة رئيس كنيسة معمدانية أساسية مستقلة قد تم اتهامهم بارتكاب جرائم جنسية بحق أطفال، في 40 ولاية أمريكية.

10 ديسمبر
تم اعتقال شاب يبلغ من العمر 21 عاما بتهمة التخطيط لقتل مصلين في كنيس يهودي في توليدو.
وفي اليوم ذاته، تم اعتقال إجمالي 32 زعيما دينيا وناشطا عند السور الحدودي الأمريكي في سان دييغو خلال مظاهرة لدعم قوافل المهاجرين من وسط أمريكا.

11 ديسمبر
نشر موقع ” دبليو إف إيه إيه دوت كوم” بأن موظفاً أمريكياً من أصول إفريقية في “زودياك سيتس يو إس” رفع دعوة ضد صاحب عمله للتمييز في بيئة العمل، حيث كان الموظفون البيض يستخدمون عبارات عنصرية ضده وكانوا يدعونه بـ “القرد الأسود”، وجاءه الانتقام بعد الإبلاغ عن القضية، حيث تركت له إمرأتان من البيض حبل مشنقة في مكان عمله.

12 ديسمبر
نشرت شبكة “سي إن إن” تقريرا حول انتشار منشورات معادية للسامية في مدينة بيتسيرغ، الى جانب العثور على ملصقات شعارات نازية في عدة اماكن في جامعة ولاية نيويورك.
ونشرت “بي بي سي” تقريراً في ذات اليوم بأن العام 2018 شهد أعلى عدد لحوادث إطلاق النار في المدارس الأمريكية على الإطلاق منذ العام 1970، كما شهدت أيضاً أكبر عدد من الضحايا. ووفقاً لأرقام صادرة عن المركز الأمريكي للدفاع والأمن الوطني ووكالة إدارة الطوارئ الفيدرالية، فقد وقع 94 حادث إطلاق نار في المدارس في العام 2018 سقط فيها 163 ضحية، مقارنة بالرقم الأعلى السابق في العام 1986 حيث سقط 97 ضحية.
ووفقاً لـ”الأتلانتيك” بدأت الإدارة الأمريكية منذ العام 2017 ترحيل العدد من المهاجرين من فيتنام وكمبوديا ودول أخرى، المقيمين في البلاد منذ وقت طويل تحت مزاعم لفقتها الإدارة الأمريكية بأنهم “مجرمون أجانب عنيفون”

14 ديسمبر
أعرب فيليب غونزاليس موراليس المُقرر الأممي الخاص لحقوق الإنسان الخاصة بالمهاجرين عن مخاوفه وقلقه إزاء مقتل الطفلة جاكلين كال ذات السبعة اعوام في مركز احتجاز حدودي امريكي، داعياً حكومة الولايات المتحدة لإجراء تحقيقات شاملة حول القضية، مشددا على ضرورة توقف الحكومة الأمريكية عن احتجاز الأطفال المهاجرين .
وفي ذات اليوم، أظهرت نتائج مركز معلومات أحكام الإعدام الأمريكي أن من بين قضايا جرائم القتل العرقية التي أسفرت عن صدور أحكام بالإعدام منذ العام 1976، تم إعدام 290 امريكيا من اصول إفريقية لقتل البيض، مقابل عشرين حكم إعدام بحق أشخاص بيض ارتكبوا نفس الجرائم بحق الأمريكيين الأفارقة.

16 ديسمبر
نشرت شبكة “سي إن إن” بأن اليمن يواجه ظروف مجاعة وانتشارا لمرض الكوليرا بسبب الحرب التي تشهدها البلاد، حيث أكثر من 22 مليون شخص بحاجة ماسة إلى المساعدات الإنسانية والحماية، وقدرت ان 85 ألف شخص ممن هم تحت سن الخامسة في اليمن ربما ماتوا جراء المجاعة والامراض والأوبئة. وقال السناتور الأمريكي كريس مورفي :” إن الولايات المتحدة تُغذي الحرب في اليمن الذي بات جحيماً للمدنيين فوق الأرض، وإن البصمات الأمريكية ظاهرة على كل ضحية سقطت في اليمن”.

17 ديسمبر
وفقا لشركة الإذاعة الامريكية، فإن تكساس تفتقر إلى القدرة على دعم الرعاية الصحية فيها، حيث يوجد فيها 4.7 مليون مقيم ممن هم تحت سن الـ 65 غير مؤمنين صحيا، ما يشكل نسبة 19 بالمئة من إجمالي سكان الولاية، كما شهدت الولاية ارتفاعاً بنسبة 9 بالمئة في نسبة وفيات الامهات منذ العام 2016.

18 ديسمبر
وفقا لوكالة “اسوشيتد برس” نقلاً عن صحيفة “نيويورك ديلي نيوز” على موقعها الإلكتروني الرسمي، فإن حارسي أمن قاما بالاعتداء وترهيب عدة سجناء شباب في مرفق إصلاحي في جنوبي فلوريدا، ما انتهك بشكل خطير حقوق السجناء.
وبحسب صحيفة “الغارديان” استخدم مركز روتينبرغ القضائي في كانتون بماساتشوستس صدمات كهربائية عالية كنوع من العقاب على التلاميذ حيث تعرضوا للصعق بالكهرباء بتيار كهربائي أكثر شدة من تلك التي تولدها مسدسات الصعق الكهربائي، فيما أصدرت اللجنة الأمريكية لحقوق الإنسان تعميماً رسميا نادرا دعت فيه إلى الوقف الفوري لاستخدام الصعق الكهربائي كإجراء عقابي.
وفي اليوم ذاته، نشرت صحيفة “يو إس إيه توداي” تقريراً بأن الانتحار كان السبب العاشر للوفيات في الولايات المتحدة. فمنذ العام 1999 ارتفعت معدلات الانتحار في البلاد 33 بالمئة، حيث قتل 47 ألف شخص أنفسهم في العام 2017، وفقا للمراكز للسيطرة على الامراض والوقاية منها.

19 ديسمبر
نشرت صحيفة “شيكاغو تريبيون” تقريرا قالت فيه إن 690 كاهنا كاثوليكيا اتهموا بارتكاب اعتداءات واساءات جنسية بحق أطفال في إيلينوي. ووفقا لتقرير عن نقابة المحامين في الولاية، فإن بعض الأبرشيات ودور العبادة المعنية لم تقم بأي تحقيقات مناسبة حول المزاعم تلك، كما انها استغلت أحياناً المعلومات الشخصية ضد الأشخاص الذين تقدموا بتلك المزاعم.
وبحسب موقع “واشنطن بوست” الإلكتروني الرسمي، فقد اتهم رجل في بالتيمور بجريمة قتل من الدرجة الاولى، إلا ان الشرطة المحلية تجاهلت الأمر ولم تحقق في مزاعمه بأن رجلا آخر كان مطلق النار، ما اسفر عن زجه في السجن لـ 27 عاماً.

24 ديسمبر
توفي الطفل فيليب ألونسو غوميز البالغ من العمر ثماني سنوات عشية عيد الميلاد في مركز احتجاز امريكي للجمارك وحماية الحدود، وكان الطفل الغواتيمالي الثاني الذي مات في المركز المذكور خلال ذات الشهر.

31 ديسمبر
وفقا لواشنطن بوست، فإن 998 شخصا قد تعرضوا لإطلاق النار وقتلوا من قبل رجال الشرطة الامريكية في العام 2018. وخلال شهر يناير؛ تم إطلاق النار وقتل 99 شخصا، و80 شخصا في فبراير، و111 شخصا في مارس، و100 شخص في ابريل، و83 شخصا في مايو، و82 شخصا في يونيو، و89 شخصا في يوليو، و74 شخصا في أغسطس، و56 شخصا في سبتمبر، و75 شخصا في أكتوبر، و78 شخصا في نوفمبر، و71 شخصا في ديسمبر.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.